.
.


و إن نفدَ الحبرُ مِن محبرتي ..
سَأكتبُ بِدموعيَ اللهفى " اشتقتُ إليك "
و أمكثُ على رصيفِ الانتظار
أترقبُ طيفكَ يمضي بِاتجاهي و يُراقصُ نظراتي !