تحيتي وتقديري للجميع



مع جلسة مع صحبة ناهزت العشرون عاماً ، وعادتنا وأمورنا متواصلة ولله الحمد على الرحلات والجلسات بين يوم وآخر ففيها متنفس من ضغوط العمل وخلافه وإلتقاء بروح الفكاهه و النقاش فيما يهم الجميع













والوادي قريب منا ولهذا أغلب فترات الأسبوع نكون فيه أوحواليه ، نلتقي بسوالف و إرتشاف قهوة أو شاي على جلسة عصرية وصلاة المغرب والرجوع للمنازل بعدها


هكذا اتفقنا على الأحد 3 / أبريل 2016م على جلسة في ربوع وادي بدبد ، والوادي تجري فيه المياه الطيبة أغلب فصول السنه ومع الأمطار الأخيرة زاد منسوبه ولله الحمد