الوطن العربي لم يكن يوما منظومة واحده تسير الى هدف واحد ..واليوم يبدو انه الحال مستمر
كل دوله عربيه لديها من التحديات ما يجعل همومها و تحالفاتها تختلف
اذا ما رمزنا للوطن العربي بالجامعه العربيه فالامر سيكون مقلق للمتفائلين و لكن بشكل عام العرب على موعد مع مرحله جديده سيدخل فيها لاعبين جدد قدامى بديل لامريكا و هم روسيا و المملكه المتحدة و فرنسا مع الإبقاء على النفوذ الايطالي في ليبيا فنلاحظ انه الدول الغربيه دوما تنتظر تصريحات روما فيما يتعلق بليبيا