هُو كـَذآ حَزنيْ مًثلَ السحآبْ !
. . . . . . . . . لآمَــــنْ طَغٍىً شُـوقِـي ْ/ يَنـهـمٍـــــر ْ
آحَآولْ آخَفيِ كلْ لمحًة عِتآبْ
. . . . . . . . . وآضيقْ والحنَينْ بآقيْ يستَمِر