هُو كـَذآ حَزنيْ مًثلَ السحآبْ !
. . . . . . . . . لآمَــــنْ طَغٍىً شُـوقِـي ْ/ يَنـهـمٍـــــر ْ
آحَآولْ آخَفيِ كلْ لمحًة عِتآبْ
. . . . . . . . . وآضيقْ والحنَينْ بآقيْ يستَمِر
هُو كـَذآ حَزنيْ مًثلَ السحآبْ !
. . . . . . . . . لآمَــــنْ طَغٍىً شُـوقِـي ْ/ يَنـهـمٍـــــر ْ
آحَآولْ آخَفيِ كلْ لمحًة عِتآبْ
. . . . . . . . . وآضيقْ والحنَينْ بآقيْ يستَمِر
بانت خفايا ناس كانو عزيزين
جابت لنا الايام .. ماكان فيهم
ماني معاتبهم ، عتاب المحبيّن
الله يسامحهم ، ويـستر عليهم
وآآآآآه ....
ياتنهيدة ٍ : بين المحاني ....
تلّها من يدها " كف الحنين " !
للسنين اللي بها كل الأماني ....
هي أماني من تعب كل السنين !