ويحملني الحنينُ إليك طِفلاً
‏وقد سَلبَ الزَّمانُ الصَّبر مني
‏وكانَ العُمرُ في عينيك أمناً
‏وضاعَ الأمنُ حينَ رحلت عني

‏فاروق جويدة
����