شَخصٌ جِداً بَسيط أكتبُ ما يَروقُ لِي لا أتَصنع

وعلى أرفف الحَياه لَم أجد قِناعاً لِوجهَي رُبما لِبشاعتي
ورُبما أتيتُ متأخراً فَلم أجِد