مسائَكُم / صَبَاحَكُمْ خَيرٌ وَ سَعَد
بِكُلِ مُفرَدَاتِ الشُكرِ العَمَيَقة وبدَروبٍ مَرصَوفَةٍ بالأزآهَيرِ الريَفَيَة
مُعَطَرةٍ .. نَقَيّة وبِكُلِ الودِ والتَقَدَير
نَحْتَفِلُ ل تَكْريم آلمتألقه فِي سمآء السَّبَلَةَ الْعُمانِيَّةَ
كَيْفَ نَبْدَأُهَا مِنْ كَلَمَّاتٍ ؟
وَكَيْفَ نستصيغها مِنْ حُروفٍ ؟
تُمَضِّي مَحَطَّاتُ الْعُمَرِ
وَيُظِلُّ فِي ذَاكِرَتِنَا أَشْخَاص كَانُوا وَلَا يُزَالُوا لَنَا الْكَثِيرُ
الْيَوْمُ نَنْثُرُ الْجَوْرِيَّ بَيْنكُمْ
وَنَشْكَرُ مِنْ لِهَا فِي الْقُلُوبُ مُعِزَّةُ
نَحْتَفِي باهِل الْفُضُلِ وَالْعِرْفَانِ
وَهُوَ وَاجَبَ عَلَينَا لَا مَنَاصُ مِنْ تأديته
آلشِيخَة آلفُلآنية
سَجَلْتِي لَنَا فِي هَذِهِ الصَّفْحَاتِ بَصْمَاتٍ نَشْهَدُ عَلَيهَا نَحْنُ الْإِدَارَةُ و الْأَعْضَاءَ
تَحَلَّيْتِي بِالضَّمِيرِ الْحَيِّ وَالْقَلْبِ الْمُحِبِّ وَالْإِخْلَاَصِ فِي الْعَمَلِ
وَسَتَبِقِينَ دَائِمَا وَسَامُّ فَخْرِ يُتَوِّجُ
فَاِعْتَبِرِيهِ عُرْبُون وَوَفَاءِ وَإِخْلَاَصِ
شُكراً كَبَيَرةٌ عَظَيَمَةٌ شَاهِقَة لكِ ولجهودُكِ