معالي درويش قال كل الوزارات تجيب لي فلوس و كل حد و شطارته و اختراعاته،. هنا يتضح جليلا عندما نقول ان الحكومة قائمة على قرارات فردية اجتهادية و ردات فعل عندما تسال في امر يخدم المواطن يطالعونا بدراسات تخلفها دراسات فأين الدراسات من هكذا قرارات واين دور مجلس الشورى من مثل هذه القرارات المتلاحقة
يبدوا ان هناك تنافس من يستنزف المواطن اكثر
هل يدل ذلك على خلو الصندوق الاحتياطي للدولة من أية سيولة حاليا؟
ام أن الدولة لا تريد اللجوء الى هذا الصندوق حاليا تجنبا من الانتحار الاقتصادي؟
من أقوال سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام للسلطنة: " ﻻ مستقبل في العالم إﻻ للإسلام السمح الوسط وإن طال الزمان وتمادى الطغيان" المصدر كتاب اﻹستبداد مظاهره ومواجهته.