متفق وشخصك الكريم ومتفق مع من تفضل ووصف
مريم وهدى وعلياء بالتمرد والخروج على القيم وانتهاج
خط سير متعرج قد عراهما من الحشمه لاخلاف في ذلك
لكن لنعد قليلا الى السلوك عند احمد وراشد وحسن الذين
حملتهم غريزتهم لان ينزلقوا واعمت بصيرتهم الا يروى
حتى ان كانت تلك اخته او امة وهذا حدث اين نبحث سيدي
عن هذا السلوك دعنى قليلا اعود للزمن القديم الم يكن هناك
بمثل هذا السلوك موجود الأختلاف فقط في التطبيق ان صح تعبيري
كان ممارسة الفاحشة والعياذ بالله تمر عبر سلوك محتشم صديقك
يلازمك الوقت لاتعرف اين يذهب وماذا يفعل اليوم اصبحت الفاحشه
اعلان تفاخر الشاب بأن له صديقة وعمل كذا وكذا وكذلك الشابة لنعود
للتمرد والتبرج وما يدفع الشاب لان يقترب بل ويصر لان يتعرف او يقيم
علاقة سيدي ابنائي الأعزاء انتم الأن أمل هذه الأمة التى تتداعى للهلاك
ان لم تعيدوا القيم للمجتمع فقد يظلم على احفادكم الطريق فقد يرجعنا ذلك
الى الجاهلية الأولى والعياذ بالله على الأسرة ان تعطى وقتا كافيا لأبنائها
عليها بأن تثقف ابنائها تجنبا من الأنزلاق الذكور قبل الأناث