اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستقبل الافضل مشاهدة المشاركة
فيه معوقات زي القروض الشخصيه وباقي الديون خارج البنوك فصعب اللجوء للراتب لاجل تخفيف النفقات فكيف تريد تعزز انتاجيه محليه والناس بس توجه رواتبها للبنوك لاجل سداد القروض فهل البدائل الاقتصاديه ان تاخذ الحكومه من الراتب فعلى كذا وش فايدة صرف الرواتب اذا كان المتوفر خارج الديون عند الناس 50 الى 100 ريال بالكثير تكون مرتبطه في السوق كاضافه لما بعد سداد الديون فكيف راح تنهض في الصناعات المحليه هل هو عن طريق خصم الفراطه المتوفره لكم يوم بعد نزول الراتب او الضغط اكثر لاجل كساد باقي الانشطه هل هذا منطقي فممكن يتم اللجوء لحلول الاقتراض لاجل انعاش الانتاجيه المحليه مع عمل توازن لاسعار بعض السلع المرتبطه مع اسعار النفط وهي بالكثير 250 الف نوع مو بالضروره يكون التفكير في الثراء السريع والي بيقول الحل البديل هو الاتجاه للاستثمار بس بدون تطوير بنيه فعندهم الصحرى يرزون خيامهم ويستثمرون هناك بدون بنى ما يحتاجون لا كهرباء ولا ماء ولا مواصلات ولا باقي البنى للوزارات كلها يشبون ضو وربابه فوش فايدة التعب في تطوير البنى ثم التقشف فيبو انت واياه الناس تقول نحن هنا ومحد فاضي في الرخاء والشده انه يتقشف والدنيا سلمات بينما الحلول في رفع الانتاجيه وتحسين المستوى المعيشي لان النفط مجرد منتج اذا كان بالخام ساهم في حل مشاكل فبالتكرير يحل وبالتصنيع يحل ولو دعت الحاجه للاستيراد برخيص والبيع بغالي لمنتجات نهائيه فوش فرق الشرق والغرب ان طول الوقت ياخذوه برخيص ويبيعوه بغالي فكلها مجرد حلول بسيطه تحتاج موقف يقال فيه كلمة تراعش لاجل التوجه للتصنيع وحل مشاكل تراجع كم نقطتين نفط مسوين منها سالفه
كلامك مغلوط اخي الكريم بارك الله فيك فلا يبدوا انك مطلع على الواقع العُماني فما تقرأه في المواقع إنما منبعه حرية التعبير المتاحة للمواطن العُماني والتي لا تتمتع بها الكثير من البلدان العربية ورالخليجية على وجه الخصوص.

العُماني بافضل حال و يملك من الحكمة في الصرف ما يفوق اقرانه في دول الخليج كمثال راتب الجندي في عمان يفوق راتب الجندي في السعودية بثلاثة أضعاف

ثقافة الشاب العُماني هي الصرف على بناء البيت و من ثم الزواج و قبلها السيارة و يتحقق ذلك بنظام الجمعيات التعاونية في كثير من الأحيان و هنا يكون الكثير من راتبه يذهب اقساط جمعيات و من ثم الاقتراض من البنوك التقليدية او الاسلامية و هناك الكثير من الشباب العُماني المجتهد في عمله الخاص و صندوق الرفد حقق ميزة للشباب لفتح مشاريعهم الخاصة و لا تنسى اننا في عمان تساوي الرجل و المرأة بخلاف دول الخليج الاخرى و هنا تكون المنافسة للتوظيف للجنسين

المستقبل مشرق لعمان مع المشاريع المليارية الضخمة في الانتاج و الصناعة و السياحة ورالزراعة و التعدين و الأسماك

عمان تمشي في صمت و من غير إعلام و طنين و اظنها ستتفوق على الجميع في اقل من خمس سنوات قادمة