جيد أختي أميمة.
موضوع نقاشي وهادف.
أصبح هذا الأمر عاده ليس عند الشباب فقط بل عند مختلف الأعمار والأجناس وبإختلاف المستوى الثقافي والتعليمي .
أصبح الكل يلجأ في البحث عن المعلومة أو الخبر لهذه البرامج وأعتقد لسهولة الأمر.
أصبح لدينا كسل واضح في البحث عن الحقيقة أو فيما نتداوله من أخبار.
ومعظم هذه الأخبار إما إشاعات أو مبالغ فيها أو لا فائدة منها وإن كانت صحيحه.
وبعض الأخبار تداولها فيه ضرر لمن تعود إليه كأخبار الحوادث وما شابها .
شكرا أخت أميمة مرة أخرى.