♡♡تأملات قرآنية♡♡


{والله يسمع تحاوركما}
في كل حوار لك تذكر هذا.


{ويَحسبون أنهم مُهتدون}
{ويَحسبون أنهم يُحسِـنون}
{ويحسبون أنهم على شيء}
كم من مفتون،، لا يدري أنه مفتون!!


{وقالت لأخته قصيه}
تأمل حرصها على ابنها مع أن الله قد تكفل بحفظه. لا تلُم أمك في زيادةحرصها عليك، قلبها العظيم لا يتحمل!


{إنا نراك من المحسنين}
قيلت لـ يوسف عليه السلام مرتين: وهو في السجن، وهو عزيز مصر، هكذا المحسنيبقى مُحسنًا لا تغيره الدنيا ولا الظروف.


{أيُمسكُه على هُون أم يدسه في التراب}
لا تُهانُ المرأة إلا في بيت فيه جاهلية.


{وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ}صارع الذنب حتى تتركه، فإن عجزت فاغمره بوابل الحسنات.


{وابيضّت عيناه من الحزن}
ابيضت عينا يعقوب ولم تبيض عينا يوسف، هل عرفت الفرق أيها الابن؟!


{بل الله يُزكي من يشاء}
إن لم تكن تزكيتك من خالق السماء فلن ينفعك من الناس تزكيةً ولا ثناء.


{ﻭﻻ‌ ﻳﻘﻄﻌﻮﻥ ﻭﺍﺩﻳﺎ ﺇﻻ‌ ﻛُﺘِﺐ ﻟﻬم}
ﻟﻴﺲ ﺷﺮﻃﺎ ﺑﻠﻮﻍ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺎﺕ، ﻛﻞ ﺧﻄﻮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻟﻚ ﻭﻟﻮ ﻛﻨﺖ ﺑﻌﻴﺪﺍ.


{هاؤم اقرؤوا كتابيه}
قمة السعادة حينما تحمل كتابك بيمينك وتنادي بهذا النداء، هل تأملت المشهد؟كيف ستكون تعابير الفرح؟ يارب أذقنا إياه.


{فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهمفتحا قريباً} أكثر الناس توفيقاً أصدقهم نيّة.


{إنْ هي إلا فتنتُكَ تُضِلّ بها من تشاء وتهديمن تشاء} ليس كل فتنة تسبب الضلال بل بعض الفتن تسبب الهدى.


{وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى}
حين يرحل الحُب من القلب؛ يتثاقل المرء اللقاء!!


{وبرًّا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا}
العلاقة بالأم (خاصة) تحدد مساحة السعادة والشقاء في حياتنا.


{إنا كنا قبل في أهلنا مشفقين}
أهل الجنة يتذكرون حالهم في الدنيا،
(مشفقين) أي: خائفين من الله ومعصيته.
فهل نحن كذلك؟


{فأثابهم الله بما قالوا جنات}
قولٌ خرج من قلوب صادقة كان سبباً في دخول الجنات.
إنّ لأقوالنا ودعواتنا قيمة!


{ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنمايؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار} لا تستبطئ هلاك الظالمين.


{لم يزده مالُه وولدُه إلا خَسارا}
أحيانا يكون الحصول على المال وجَمعُهُ خسائر لا أرباح.