مـــا جـئــت أنـشــد لـلـجــراح وإنــمــا *:*:*:*:* دقـــت عـلــى بـــاب الـهــوى ألــحــان

فـسـمـعـت دفــــق الأغـنـيــات كـأنـهــا *:*:*:*:* حـــمـــم تـــولـــى قــذفــهــا بـــركـــان

فصرخت من هول الحرائـق فـي دمـي *:*:*:*:* ولــكــل نــــار يــــا عــمـــان دخـــــان