وَعَلِيْكُمْ الْسَلآمْ والْرَحْمَة عَزِيْزَتِيْ ...

مَوْضُوعٌ جَمِيِلْ وَمُهِمٌّ وَاِعْتَقَدَ أَنَّ نَمَطَ الثَّقَافَةِ وَالاِحْتِرَامَ يَجِبُ أَنْ يَحْكُمَنَا لَيْسَ مُجَرَّدُ الكِتَابَةِ وَلَكِنْ الْتَفَكُرْ وَأَخْذَ الْجِدَيْة فِي المَوْضُوعِ قَبَلَ قِرَاءَتِه وَبِعَدِّهِ وَأَهْدَافِهِ وَتَوَجُّهِهِ وَنَبْتَعِدُ عَنْ المُجَامَلَةِ وَالنَّقْدِ الجَارِحِ وَنَفْهَمُ أَنَّ لُغَةَ الحِوَارِ المُتَاحَةَ لَنَا لِلْعِلَمْ هِيَ لِلإِفَادَةِ لِكُلِّ الأَطْرَافِ ....

بَارَكْ الله فِيِكْ ...