وإنّي يا الله عُمّرت بمنزلة ، أرى بها قدرُ الآفاق بداخلي تكراراً . اجبُر بناء الضّوء بداخلي ، اغمُرني صواباً ، وهبني سفراً جليّاً
إنني أشتاق للعودَة ، لخطواتِ الـ " نعم " دونَ الـ " رُبما " ، للانفعال والضّحك وحكايات العُلو التي تملئ وجنتيَّ احمراراً ، للكتب
والمقالات الأدبية العميقة القوية ملاذاً ، لكل الأشياء المضيئة والمشتعلة نيرانَ برودة .
للحُروف التي كانت لي يداً يسرى عند إصابة اليُمنى ، لذلك العُمق الذي أفتقده في ترجمتي للمشاعر الآن ، وما بَعد !!!
وضوحٌ يا الله ، وضُوح .




رد مع اقتباس