من واجب أولياء الأمور أن تكون لهم حصة توعوية في أنشاء أطفالهم فلحياة الزوجية بدايتها أستمتاع وهي تشق طريقها بعد إذن في الأطلاع علي شؤن حسن التربية بعد الانجاب
فلدور مشترك كما أشرتي في مجمل الحديث

لأبد أن تكون هناك جهود متظافرة بين الزوج والزوجة والتعامل مع ابنائهم بلقدر الاوسط حيث الشدة والعاطفة بكل سلاسة وسياسة

والأم بطبيعة الحال فهي مخلوق رقيق تستشعر الالم بنفسها قبل وقوعة في اطفالها ولكن لآبد لها بأن تتنازل عن العاطفة في سبيل التعليم