البعض ممكن يكون في مدن كبار يناسبها دعم اكبر ونظام الدعم في العاده يكون متقارب وبما ان فيه دعم يفترض يكون فيه تدرج فما كل المدن عندها نفس الاستهلاك او العجز
ممكن مدينه صغيره او قريه ما ينفع معاها الا صياد واحد يكون متوفر عنده ثروه سمكية تغطي السوق وتكون قابله للتوسع بينما الي بيبدى من جديد ممكن يتدمر مشروعه من البدايه بسبب عجزه عن بيع محصوله داخل القريه او خارجها فعلى الاقل ما تكون تكاليف عاليه مثل ان يحصل على قارب بالاف الريالات يدخل البحر ويرجع بنسبه محدوده من الارباح او محصول اكبر يتحطم معاه
البعض لما يدخل في تجاره يضرب المبلغ في الارباح يعتقد ان اذا عمل مطعم صغير على سبيل المثال بكلفة 10 الاف ريال عماني وكسب بشكل شهري 5 الاف ريال عماني انه لو عمل مطعم بكلفة 100 الف ريال عماني انه بيكسب 50 الف ريال عماني فلو هي كذا كان كل المحلات مطاعم لان كل الناس تكسب ولا يتم الاعتقاد انه تحطيم بقدر محاولة تنبيه ان ممكن يحصل مشاكل مستقبلية خاصه للجدد او حتى القدامى لو نقلوا نشاطهم من موقع للثاني مهما كانت الخبره الا ان مو بالضروره تصير الارباح في كل الاحوال فمدن ارباحها بحسب الحاجه مؤكده ومدن ممكن ان ما تضبط فيها الشغله من الاساس وبدال حل مشكلة العاطل يتم تعقيدها فاكتساب الخبره بتدرج مع النشاط الجديد يعطي امان على الاقل لو صار فيه حاجه لمزيد من الصيادين يكون فيه لاي مشروع كان يكون فيه عدد من الصيادين جاهزين وما يتم تنفير الصيادين الجدد لو حصل مشكله او تم ادخال جنسيات يفهموا الشغله لتعويض الخبره او النقص وفي كل الاحوال هي صيد بسناره او شبك يرميه ياخذ الشباب على الاقل دورات مع المتابعه والتوجيه وبعدها كل مجرب للشغله يعمل تقييم لوجود ارباح ورغبه في الاستمرار او زي ماقلت الباب يوسع باخره افضل من التراجع للخلف بدال المشي خطوات للامام ممكن ما يكون فيه مجال الا للسداد من دون كسب اي فوائد بعد ارتفاع التكاليف فوق حاجة المستهلكين على امتداد الشواطي والتجمعات السكانية