لن تجد من يتكبد عناء محاربتك واغتيابك لو كان يراك عديم الشأن بل هؤلاء أكثر من يعرف شأنك فيجحدونه حسدًا وما سعيهم لأجل تقزيمك إلا خير برهان.
لن تجد من يتكبد عناء محاربتك واغتيابك لو كان يراك عديم الشأن بل هؤلاء أكثر من يعرف شأنك فيجحدونه حسدًا وما سعيهم لأجل تقزيمك إلا خير برهان.