من لطف الله بعباده أنه يقدرلهم أرزاقهم بعلمه بمصلحتهم لا بحسب مراداتِهم ؛ فقد يريدون شيئا وغيره أصلح ؛ فيقدرلهم الأصلح وأن كرهوه لطفا بهم .