وألقى في ضريح النّور عُتماً وفيكَ يا ملاذ السّراب أمنية ، سماءكَ زَرقٌ للصّبيب
القابع في وجهي تنادي تنادي حيث ما كنّا في الماضيَ لهفة . الأنسُ صوتٌ والصّوت
يا شاعري مدبوبٌ ، نلتقي جميعاً بأرواحنا وجواهِرنا وتُتمتم بعينيكَ " هَيكلة " .