وألقى في ضريح النّور عُتماً وفيكَ يا ملاذ السّراب أمنية ، سماءكَ زَرقٌ للصّبيب القابع في وجهي تنادي تنادي حيث ما كنّا في الماضيَ لهفة . الأنسُ صوتٌ والصّوت يا شاعري مدبوبٌ ، نلتقي جميعاً بأرواحنا وجواهِرنا وتُتمتم بعينيكَ " هَيكلة " .
أنا حُره، لايقيدنّي شعور ولا إحساس ولا أي شخصية كائن من كانتّ، ولا أيّة مهزله🚬
قوانين المنتدى