وعودة لابداع الاستاذ الكبير .. قرأنها مرة ومرتين وثلاث وفي كل مرة احس بروح صدى صوت تحلق حول المكان واشعر بالرحمة وهو يتألم ويحاول الا يخيف اسرته الصغيره رغم صغر سنه ..
قمة وكلمة اديب تستحقها عن جدارة ..