.
.
على طاولة الخريف أدعوك مليكي..."
لنتجاذب أطراف الحديث
ونكمل بقية الحكايه
وللحكايا بقايا لا تُروى إلا لك
ولا يستشعرها سواك
ادعوك لأن تضع نقاطك على حروفي المجرده
ادعوك لأن تفسر لي بقية الأحداث
وتغمض عيني عن العتمة المزروعة بجوفي
لئلا أرى إلا نور الحقيقه
باتساع الكون
.
.
.