اليوم ذهبت الى ابواب قصر مولانا في صحار ولكن لا زالت الابواب مغلقة لا يستلم رسالة ولا ينصر مظلوم ولا يعان فقير والمواطن ممنوع حتى الوقوف امام البوابة ولا يزال الموضوع