نحن لا نملكُ مرجعاً كاملاً للتوثيق لأمورٍ متعلقةً بصدورنا حتى و أن كانت خالية من محطات المشاعر لمن غادرنا ، و لا نملكُ مقومات بتجاهل عكف الرحيل بسهولة ف ثورة الانفعالات بالتفكير تأخذ منّا حيز .