صديقي وماذا أفعل في بعدك، إلا أن أشتاق ويزداد شوقي كل يوم، ومع كل نفس يخرج مني أشعر بشوقي إليك يزيد حتى امتلأت بالشوق إليك، وفاضت عيناي بالشوق لرؤيتك، وأذناي فاضت بالشوق لصوتك.