صباحكم خير
وددت أن سألكم عن تلك الوقحة المتناثرة في كل مكان
(المتعصلجه)،، المرتبة أحيانا والمبعثرة احياناً و ( المكرفسة) أحيانا أخرى..
في كل مكان لها وجود...
أحس انها في سن اليأس صارت
( الوات ساب اغتصب احلامها)
طوال اليوم ومن الصباح اراها حاضره...
تعد ما لديها من اطايب بارده..
ما عادت تقدم لنا الشي الذي كنا نشتاق له..
كم انتظرناها وانتظرنا الصباح لعيناها..
ولكن
هجر الحبيب أصابها
لكنها لم تذبل بل صارت اكبر حجما..
ذكرتني بالمرأة في سن اليأس
تحاول ان تتجمل وان ترتدي اجمل ما لديها
كي تصبح ذات حظوة
ولكن
فات القطار
قررت ان تصبح اكبر حجما كي تغري الناس بما فيها
ولكنها لم تشد اليها الا من كان مغرما فيها..

رحماك يالله حجمها الأكبر صار للطعام سفره
كم انا حزين عليك يا جريدتي..
كم أنا احبك..