ثباتك الان .
أعظم أجراً من ثباتك قبل عشر سنوات .
فالثبات في زمن الرخاء،
ليس كالثبات في زمن الفتن .
فالأول سهل،
والثاني كالقابض على جمر .
[ مادُمتَ حياً فلا تأمن على نفسك الفتنة
، ولا تُعيّب أحداً بمعصية
ولا تتعجب من ذنب فعله غيرك ،
ولا تستكثر طاعتك ،
فما تدري بماذا يُختم لك !
اللهم ارزقنا الثبات على الحق حتى الممات ...
مساؤكم حياة مفعمة بالحب والسعادة والجمال