بايدينا نحن الاباء والمعلمين تغيير الواقع لابنائنا

فالكل سمع وقرأ عن قصة الطالب تيدي والذي دائما ما كان ياتي المدرسة بملابس متسخه وباليه وتحصيل دراسي ضعيف قبل ان كان في بدايات سنواته السابقه ممن المتميزين وبمرور السنوات اخذ يضعف مستواه العلمي وحتى مظهره ..

وبعد التاكد من حالته من قبل المدرسه اخذت بيده وعاملته بلطف واهتمت به كاهتمامها بابنائها مما جعل من تيدي ان يبادلها الشعور بان اهداها في يوم عيد المعلم نصف زجاجة عطر وعقد كانت لامه الراحله

الى ان اصبح من كبار اكادمين جامعة هارفورد الامريكيه واطبائها وكان له مركز لامراض السرطان باسمه


فحوى هذه القصه هو انه بايدينيا نحن المعلمين واولياء الامور يغيير الواقع للافضل بل للتميز

معلمتي الغاليه خذي بيدي فانا ربما خجول ولا اقوى على القراءة امام الطلاب

ملابسي متسخه ربما ليست لدي ام ترعاني وتهتم بمظهري
انطوائي ربما اواجه النعرات والمشاكل في الاسرة او ربما والداي لا يجالسوني معهم

واجباتي ربما لا اكملها لعدم وجود من يشجعني في ادائها بالوجه المظلوب

فخذي بيدي وارعاني
فابتسامه منك لي تغير نفسيتي



والحل معك معلمتي