مساء التواصل الاجتماعي

لي شغف ان اراقب تواجد من احب ومن لا احب على خط الواتساب هذه اللحظه او في غيرها

رسلت له رساله عبر الواتساب وما رد رغم انه كان متصل

الزوجه تتابع آخر ظهور لزوجها وخصوصا ( انصاف الليالي) وربما الزوج ايضا


على العموم

اترك مراقبة الناس لك وارمها للحائط دام ان معدنك اصيل وما تعمل الى ما يرضي الله ورسوله

ونحن ايضا علينا ان نحسن الظن فربما الذي رسالنا له رسال وودنا الرد منه ربما هو ي ذاك الوقت مشغول بحلول بعض المشاكل او يواجه من الهموم وا لا يعرفها غير خالقه


فلنحسن الظن ونترك مراقبتنا لغيرنا

شاركوني