‏هل يعلمُ المحبوبُ أنّ قلوبنا
‏تهفو إليه و تستلذُّ رُؤاهُ
‏و بأنّنا في شوقِنا و ودادِنا
‏نتصنّعُ الأسباب كي نلقاهُ