قيل :
عند الفراق .. لا تصدقوا أسباب الرحيل ولا
وعود العودة ... فالذي يحب .. لا يُفرط .
وأنا هنا أتساءل :
هل نأخذ هذه العبارة على
عمومها واطلاقها ؟!
أم :
أن هناك ثمّة أعذار مقبولة
ولو في أضيق الحدود ؟
قيل :
عند الفراق .. لا تصدقوا أسباب الرحيل ولا
وعود العودة ... فالذي يحب .. لا يُفرط .
وأنا هنا أتساءل :
هل نأخذ هذه العبارة على
عمومها واطلاقها ؟!
أم :
أن هناك ثمّة أعذار مقبولة
ولو في أضيق الحدود ؟
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .