قيل :
عند الفراق .. لا تصدقوا أسباب الرحيل ولا
وعود العودة
... فالذي يحب .. لا يُفرط .

وأنا هنا أتساءل
:
هل نأخذ هذه العبارة على
عمومها واطلاقها
؟!

أم :
أن هناك ثمّة أعذار مقبولة
ولو في أضيق الحدود
؟