اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عملاق الشعر مشاهدة المشاركة
ألم أقل لك يا ولدي أني أحبك، وأنني لم أقصد بتوجيهك أي نوع من التضييق عليك، وإنما هو الخوف والحرص عليك لا أكثر؟! فلماذا تركتنا للهموم تنهش منّأ المهج وتدمي الفؤاد حين شردت عنَّا؛ لتلقي بنفسك في هذا الوادي السحيق من التهلكة؟!.
أهو فقط لإدراك تلك الشهوات والملذات الرخيصة الدونية؟!


نديم الماضي


قصة في قمة الروعة
وجدا مؤثرة ومعبرة خصوصا للشباب

سلمت يداك المبدعة وذوقك الراقي


أشكرك أخي عملاق الشعر
الله يسلمك ويحفظك يارب