ليتنا نتجاوز الوقوف على خيبات الماضي والحاضر ...
لنتقدم حيث المكان الذي نريد أن نكون فيه ...

فقد سئمنا من تلكم الأطلال التي أدمنا الوقوف على أعتابها ...
وكأنها أصناما نعبدُها ... وبذاك الوقوف الطويل
نتزلف لها
!.