في بادئ الأمر
ربي يهدي سريرتكم
ثانياً لا أعلم بأي منحنى أصبحنا
و ما الذي حصل وماذا إقترفت
ربما أنتم تجهلون عني الكثير ولكني لست بذاك الذي يرمي سهامه من خلف شجيرات وإن شهق طولها
أجزم بأنكم تحسبون شي والحقيقة ليست كذلك
على كلٍ
أسعدكم الرحمان
وإن بعض الظن إثم فما بالكم بكل الظن
كونوا سعداء فقط وأنتقوا الصحبة الصالحة
ولا تتسرعوا في الحُكم
تريثوا وتيقنوا
ثم أُحكموا كما شئتم
حفظكم الله