وكلما ارهقني الإشتياق،احتضنت هاتفي وبحثت عن بقايا منك ،رسائلك، صورك فانظر الى تقاسيم وجهك في الشاشة،فارتحل إلى تفاصيل من عمرا مضى،،فيأخذني الوله إلى آخر لقاء ذات ليلة جمعنا''فابتسم لعل لقاء قريبا يجمعنا''
مسائي انت وذكرياتنا
وداد روحي