.
.
.



لم أسيء الظن يوماً
ولست مجبوره ان أبرر كبريائي صمتي لأحد
لا بأس بعض النقد قد يكون مخالف للواقع
وقد يؤلمنا
ولكن مثلما يقال رضا الناس غاي لا تدرك
شكراً لصاحب الصراحه
ولشمس في واقعها حكايه لا تعلمها أنت أو غيرك


لنعود إلى نبض الواقع
نعيش بين أصناف من البشر
نكتشف حقيقتهم مع معاشرتهم
البعض يصدمنا
والآخر ملامحه تترجم خفايا قلبه
لنساعد صاحب الصراحه
للولوج قليلاً نحو الكائنات البشريه
عله يداوي ريبة قلبه