البعض يركض خلف وهم ...
خلف سراب يحسبه الحقيقة ...
وفي أصل الأمر لا يعدو أن يكون عبثا...
يستجدي به من كان بالأمس رفيقه ...
حاله كحال الأمس لا يمكن أن يلتقيه في طريقه !.