هل مضت كل تلك السنون فعلاً؟؟!!

أقفُ على نهاية عتبات ما يزيد عن خمس وعشرين سنة!!

كنا رفقاء تختمر في نفوسنا تلك الأحلام والأماني التي كنا ذات ليلة شتوية نعقدها في جلسة كان أهم ما فيها نقاء أرواحنا ولهفة أحلامنا والتي لرّبما استبعدنا أن نعيش تحقيها .. وكُتِبَ لنا بمنة الله تحقيق بعضها - ربّما صادفت استجابة دعوة في حينها -

أينَ أنتم اليوم ؟؟!!