من أقبح صورالاختلاف ...
حين يكون الخلاف في الشكل ...
لا المضمون !

وحين تعلو لغة التحدي ...
لتكون مادة الحوار مُستقاة من مراجع التعصب ...
والمكابرة ... وتلكم " الأنا " الماكرة !.