اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرتاح ويتصنع قلبي الراحة مشاهدة المشاركة
لقد أحسنت صنعا يا أسير أحزانك
عندما اخترت هذا النص العالق في اذهاننا
اختيار اتى على الوتر الحساس
واعدتنا سنين الى الوراء
وللذكريات شيء من الشجون
كنا نحفظها عن ظهر قلب ذات يوم
فشكرا بحجم السماء
العفو آستاذي العزيز.. نعم هي النصوص العالقة في الأذهان والتي تذكرنا بالماضي الجميل بكل تفاصيله ومراحله.. ولهذي القصيدة ذكرى خاصة لكل من أستمتع يومها بعتاب البحار وسوء ضنه بجاره البحر الذي أتى شوقاً وحبا في وصال جاره رغم ماخلفه من دمار في بيت جاره البحار..
أشكرك على مرورك الجميل...