العَندليب..
سَيبزغ يوما ما ذاك الفَجر الذي ستعانق أعيننا وجه قائدنا المفدى..
وسَنستعيد أعيادنا التي رحلت بدونه..

رَاق لِي نزفك وبقوة أخي..
وَفقك الله وبورك مسعاك