أشهد إنه يا محمد ما على فعلك قصور
طاب جرحي وكنت حاسب له شهور،،
ناويه أفكاري تدوديني لهزيمة
بس قربك كان يلهمـني العزيمة،،
كنت حاسب وحدتي
والضيقه اللي بغرفتي
من يوديني ويجيب
كنت حاسب للفراغ أكثر من حساب الألم
المرض آه المرض
يجعل الواحد ذليل
ما يسيل من الألم دمعٍ ولكن،،
من عجز دمعه يسيل
،،،،،،
بك أنا ما صرت عاجز
لا ولا حس بألم
قبل لا فكر يجاوب بالعطاء يالخال تم
يحرس الليل بمنامي
كلّ منهض هو أمامي
آنا خالك
وإنت ي محمد وسامي،،،
،،،،،
طيبتك قد جات من طيب الأبو
وفتخر ما دام عبدالله الأخو
أمّك أمك أم لرجالٍ كفو،،،
أشهد إنه من تعزوابك عزى و عازي كرام
الأدب والمرجله والإحترام،،،
صرت للوحده كتاب
وللألم صرت الضماد
كنت أقرب من يديني
كنت أفكاري وعيني
كيف أجازيك بفعالك
طيبتك مع طول بالك
رغم شغلك
وإنشغالك
قلت خالي
كيف يقدر بعد هذا يجزي المعروف خالك،،،،،،،
التعديل الأخير تم بواسطة صدى صوت ; 25-01-2020 الساعة 06:55 PM