مرحباً

للأسف وبكل دراية تامة على أن من راقب الناس مات غماً وأخذ حملاً على عاتقة دون جدوى وكسب ذنباً وماهو إلا مرض يخيّم في قلب ذلك الشخص حتى أن يُسيطر عليه الحقد ويأكله نهايةً.

نسأل الله السلامة والعفو والعافية.