.
.
.
لا بأس إن ظن بعضهم فيك ظن السوء
فالحياه اقنعتهم بأنهم على صواب رغم الخطأ
من العيب أن تخاطب الناس عند حاجتك إليهم
وإن وصفوك بذلك أترك لهم ألف عذر وعذر
نحن لن نخلق لترضي الخلق
ولم نتربى ان نطرق أبواب السؤال إذا جعنا
وعند الشبع
نرفس النعم
أعوذ بالله ان أكون كذالك
.