كم شكرت المواقف والأفعال كثيرا ... حين أبرزت حقيقة من قابلتهم ...
فالأقوال في شتات حروفها ... مخبوءة فيها حقيقة ... وزيف ...


ولا يُجلّي غائبها غير
" الفعل " الذي لا يُنازع حقيقته
غير جاحدٍ ومُكابر .