الباروكة هى السبب

من زنانيرى لمحكمة مصر الجديدة حيث الطبقات الارستقراطية وقضايا الخلع التى تدعو للتندر ومصمصة الشفايف، قامت زوجة برفع دعوى خلع من زوجها الذى رفض أن يتحدث معها باللغة الإنجليزية فى البيت مع أنه يتقنها جيدا ، وكانا قد اتفقا قبل الزواج على أن يتحدثا سويا بالإنجليزية كلغة حوار ولكنه لم يف بوعده وأصر على الحديث بالعربية وهو ما سبب لها إحراجا أمام أصدقائها.

زوجة أخرى رفعت قضية خلع ضد زوجها لأنه رفض ارتداء باروكة ، أو زرع شعر بعدما تساقط شعره وأصبح أصلع، حيث إنها قد تزوجته وهو بشعر ومن حقها أن تكمل معه حياتها كما اختارته سابقا، ومظهره يضايقها نفسيا ويسبب لها إحراجا بين صديقاتها.

الكلاب كان لها نصيب من دعاوى "الخلع" فقد طالبت زوجة بالخلع لأن زوجها طلب منها أن تصطحب كلبا واحدا عند خروجها ليس ثلاثة كلاب لأن ذلك قد يعرضها للمضايقات فى الشارع، مما اعتبرت هذا الطلب تدخلا وفرض سيطرة على حريتها وهو مالا تقبله أبدا.