لطفا اختي الكريمة
ما المغزى من هذه التساؤلات وفي هذا الوقت بالذات
دار الاوبرا ايا كانت وضعيته هذه منشأه تم التطرق عليها وشبعت من القيل والقال والاحكام التي صدرت ضدها
نحن اليوم نعيش عصر الواقع ووجب علينا ان نرضخ للواقع ايا كان وضعه هو الآخر
في الأخير لدينا طريقين والكل يعرفها اما نسلك طريق الخير او طريق الشر والكل سينال مراده من دخول هذه الطرق
السموحه
والف شكر