،،،
وإذا الشدائدُ أقبلتْ بجنودِهَا
‏والدهرُ من بَعد المسرّةِ أوجعَكْ


‏لا ترجُ شيئًا من أخٍ أو صاحبٍ
‏أرأيت ظلّك في الظلامِ مشى معَكْ؟


‏وارفعْ يديكَ إلى السَّماءِ ففوقهَا:
‏ربٌّ إذا ناديتهُ .. ما ضيَّعَكْ