مجردُ قصةٌ عابرةٌ
وما زَالَ مِني مَا يَكفي
دَقائِقُ قَحطٍ لاحَتْ مِن بَعيدٍ
وَحَفنة خِذلان
وَحَقائِبَ بِلا عُنوانٍ
حَتّى الحُلمَ فِيك تَهَشّمتْ مَلامِحَهُ
وَوَقَفتْ بَيننَا التَّوارِيخُ وَالأعْوامُ ..!!