اذا كان هناك وازعا دينيا وضميرا حيا
فالامور تصلح جميعا
ومن فقد ذلك
قد يخترق القوانين في اي لحظة ما
صلاح أمرك للاخلاق مرجعه .. فقوّم النفس بالاخلاق تستقم